لا تجعل الإحباط يسيطر عليك خصوصا أن دراسة الطب تأخذ وقتا طويلا.
لا تؤجل دراستك وواجباتك واحرص على تنظيم وقتك بالشكل المثالي.
نذكر لكم بعض الأمور التي إن طبقت تزيد من تعلق الطالب بالطب البشري وهي كما يلي:
إقرأ أيضاً: كيف يمكن للذكاء الاصطناعي تحقيق تقدم في مجال الطب والعلوم الحيوية؟
يُستخدم الذكاء الاصطناعي لمراقبة سلامة وفاعلية الأدوية بعد دخولها إلى السوق، وهذا يتيح اكتشاف التفاعلات الضارة بشكل أسرع.
سيؤدِّي اكتشاف الأدوية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي في الطب إلى تسريع عملية تحديد المركبات الجديدة والعلاجات المحتملة لمختلف الأمراض، وهذا يقلل بشكل كبير من الوقت والتكلفة اللازمة لجلب أدوية جديدة إلى السوق.
ولعل من بين أهم العوامل هو الضغط الكبير من قبل الأهل لأبنائهم المبدعين في الدراسة من أجل دراسة الطب البشري.
تحققت العديد من الاستخدامات الناجحة للذكاء الاصطناعي في مجال الطب، مثل تطبيقاته في التشخيص المبكر نور الامارات للأمراض، وتنفيذ الجراحات الدقيقة بمساعدة الروبوتات، وتحسين الرعاية الصحية في المجتمعات النائية.
بعد قراءة معلومات حول كيف أعرف إذا الطب يناسبني؟ قد يهمكم مواضيع أخرى مثل:
لا تجعل مهنة الطب تؤثر عليك بالشكل الكبير من خلال الإلمام كثيرا في الدراسة حتى الوصول لدرجة الهوس!
وأكد ماكنمارا إلى أن ما يقوله ليس ضرباً من الخيال العلمي، بل هو علم متفق عليه، مشيراً إلى أن العلماء والباحثون لدى مايكروسوفت وغيرها من شركات الأبحاث العملية يعكفون حالياً على تصميم روبوتات كمبيوتر نانو متناهية الصغر مصنوعة من الحمض النووي قادرة على أن تعيش داخل الخلايا والتحرك والتنقل عبر تيار الدم إما لاكتشاف الخلايا السرطانية النشطة وحقنها بأدوية تستهدف فقط تلك الخلايا التالفة وتجنب تعريض الخلايا السليمة للضرر، وعلى الرغم من تلك المزايا الهائلة، يحذر ماكنمارا من خطورة تنامي تقنيات الذكاء الاصطناعي على غرار إيلون ماسك، والاضطرابات الضخمة التي قد تجلبها معها لاسيما في قطاع التجزئة والخدمات من ضمنها قطاع الصحة من خلال إحلالها وظائف البشر.
في هذا المقال، سنتعرف على تأثير الذكاء الاصطناعي على مهنة الطب ونستكشف المستقبل المحتمل للتكنولوجيا في هذا المجال.
يمكن للذكاء الاصطناعي أتمتة المهام الإدارية وتبسيط عمليات المستشفى وإدارة سجلات المرضى بكفاءة.
قبل أن تذهب لقاء للعربية مع الفنان السوري بسام كوسا شارك
Comments on “The مستقبل مهنة الطب Diaries”